منذ عامين
إن ابتعاد "الهجري" وفسخ علاقته القوية بنظام الأسد، هي نتيجة ضغوط بدأ يتعرض لها من قبل أجهزة مخابرات الأسد وعلى رأسها محاولة دفعه لإصدار بيان ينفي فيه تصريحه برفضه بقاء بشار الأسد في السلطة.